مؤتمر مع الحكومة والمجتمع المدني والوسط الأكاديمي ليناقشوا بالتحديد المسائل العويصة المتعلقة بالهجرة.
حوار الدوحة هو مؤتمر سنوي يدوم ثلاثة أيام استضافته جمعية الهلال الأحمر القطري والاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر في الدوحة. وقد عقدت الدورة الأولى في يونيو 2014 وجمعت المنظمات غير الحكومية الدولية والحكومات وممثلي المجتمع المدني والأكاديميين لمواجهة تحديات هجرة العمالة والعمالة الوافدة. ويهدف المؤتمر إلى النظر في أفضل الممارسات وأساليب التعاون. ويهدف أيضا إلى تقييم سبل تحسين قوانين العمل وسياساته وبرامجه من أجل حماية حقوق ومصالح العمال الوافدين. وتضمن حوار الدوحة الأول حلقة عمل لشركاء الصليب الأحمر والهلال الأحمر بغية إنشاء منصة عبر إقليمية للتعاون بشأن هجرة العمالة بين آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وعقد مؤتمر لمتابعة حوار الدوحة الأول في مانيلا عام 2015.
عقد مؤتمر مانيلا بشأن هجرة اليد العاملة على مدى يومين في مانيلا، من 12 إلى 13 أيار/مايو 2015 واستضافه كل من الصليب الأحمر الفلبيني والاتحاد الدولي. وكان المؤتمر بمثابة المنتدى لمناقشة موضوع هجرة العمالة مع التركيز بوجه خاص على عاملات المنازل. ودُعي إليه ممثلون عن وزارة العمل ووزارة الشؤون الخارجية للمشاركة على أمل أن يشجع حضورهم على المزيد من النقاش والتعاون على المستويين المحلي والإقليمي بين السلطات والجهات العاملة في قطاع العمل الإنساني.
حو 100 مشارك في حوار الدوحة بالدوحة (50 مشاركا من خارج قطر).
التصميم: [المبدأ 1] يركز على الحاجة إلى تحسين سياسة عمالة المهاجرين في قطر؛ [المبدأ 4]: صمم ليدعو إلى احترام حقوق المهاجرين العمال؛ التنفيذ: [المبدأ 6] يعمل كمنتدى لتكوين القدرات والدعم والفهم المشترك للهجرة.
- ليس هناك أي صعوبات بارزة خارج الجانب اللوجستي والتنظيمي الذي تتطلبه مثل هذه الفعاليات.
- إشراك أهم الجهات الفاعلة في الفعالية وإشراك ممثلي المانحين المهتمين بالموضوع.
- من المهم أن تنظم هذه الفعالية بانتظام لأن المسائل الرئيسية تعني وجود حوار ومشاركة على المدى الطويل لرؤية التغيرات الكبيرة والشروع فيها.
- من الأمور المهمة حشد المانحين وضمان مشاركة ممثلين من جميع القطاعات المعنية (أو التي يفترض أنها معنية) بهذه المسائل.
دور الاتحاد الدولي
